أكملتشركة "تطوير للمباني" إحدى شركات مشروع الملك عبدالله لتطوير التعليمالعام وشركات مقاوليها بتاريخ (25 نوفمبر 2015) 10 مليون ساعة عمل دون إصاباتمهدرة للوقت، ويعكس هذا الإنجاز نجاح شركة تطوير للمباني في بناء بيئة سليمة منشأنها بإذن الله الحيلولة دون وقوع حوادث قد ينتج عنها خسائر في الأرواح أو إصاباتجسدية أو أضرار صحية وبيئية أو تلف في الممتلكات أو توقف في العملية التشغيلية.
وتعملالشركة وباستمرار على تطبيق أعلى المعايير في حماية البيئة والصحة والسلامة فيجميع مراحل أعمالها من تصميم وبناء وتشغيل وصيانة وحتى أثناء مراحل وقف التشغيلوالإنتاج.
الجديربالذكر أن شركة تطوير للمباني حالياً تدير عدد 153 مشروعاً لوزارة التعليم تشملادارة التصميم والإنشاء والتنفيذ للمباني التعليمية والمرافق المساندة لهاوالإشراف عليها ،شاملا تقديم جميع الخدمات ابتداءً من الخدمات الإستشاريةوالإدارية والتخطيط، مرورا بالصيانة واعادة التأهيل والتجهيز والتأثيث وانتهاءبالتأجير والإستئجار وشراء وبيع المباني التعليمية.
وأعربالمهندس فهد الرئيس التنفيذي لشركة تطوير للمباني، عن فخره واعتزازه بهذا الإنجاز،مثمناً لمنسوبي الشركة جهودهم في التعاطي مع متطلبات السلامة وتحويلها إلى ثقافةمهنية، انعكست على أساليب العمل المهنية ونوعية الأداء وفق أعلى المعايير الدولية.